واحدة من أغرب القصص الإنسانية التي تصلح فيلمًا سينمائيًا، هي قصة محمد سلامة الذي تاه عن أسرته في ظروف غامضة منذ 33 عامًا أثناء سفره إلى بورسعيد مع بعض أصدقائه، وبعدها انقطعت أخباره ولم يعلم أحد عنه شيئًا، وأخبر أصدقاؤه أهله وقتها أنه أصيب في مشاجرة بالقطار ولم يجدوه.