أوضح الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن قول فتاة لشاب زوجتك نفسي عبر الهاتف أو المراسلات الإلكترونية، وقبول الشاب بذلك، لا يُعتبر زواجًا شرعيًا، مؤكّدًا أن الزواج له أركان وشروط محددة لا يصح إتمامه من دونها، ومنها وجود الولي والشهود العادلين وصيغة النكاح الصحيحة.