قال المحامي ناصر يوسف عوف، دفاع المتهمين الثالث والرابع في واقعة سرقة الأسورة الأثرية من داخل المتحف المصري، إن موكليه لم يكن لديهما أي علم بأن الأسورة آثرية أو متحصلة من جريمة سرقة، وإنما تعاملا معها على أنها قطعة ذهب عادية يتم تداولها في سوق الصاغة.