
قالت الدكتورة مريم عبد الجواد، عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إن انتشار ظاهرة استغلال العائلات لأطفالهم على وسائل التواصل الاجتماعي وتحويل حياتهم الخاصة إلى محتوى بغرض تحقيق الربح والشهرة يمثل خطرًا على القيم والمجتمع، مؤكدة أن السوشيال ميديا غيّرت أولويات كثير من الأسر وجعلت هدفها الأساسي المكسب السريع على حساب التربية والتعليم.