شهد قناع توت عنخ آمون الذهبي على ارتفاع المستوى الفني والحرفي الذي وصل إليه المصريون القدماء في الدولة الحديثة، وقد كان القناع يغطي رأس المومياء المكفنة في تابوتها، وسجل عليه التعويذة الحادية والخمسين بعد المائة باء من كتاب الموتى لتوفير حماية إضافية لجسد الملك.